قصة_جرس الموت الجزء الاول

قصة_جرس الموت الجزء الاول
المؤلف معلومات وقصص مفيدة
تاريخ النشر
آخر تحديث

جرس الموت,فيلم الرعب الكوري جرس الموت 2,ملخص فيلم جرس الموت,لعبة الموت,الكبير اوي الجزء السادس,مسلسل الكبير اوى الجزء السادس,الكبير الجزء السادس,مسلسل الكبير الجزء السادس,رعب ختى الموت,قصة فيلم,افلام القتل والجريمة,فيلم الرعب فجر الأموات,البيت المسكون,قصة,أجراس الخطر,الملف العام,المهرج القاتل,يحاول,قصة حقيقية عن اقوي فيلم رعب كوري,دمار الارض,ملخص فيلم as the god's will | مجموعة طلاب وجدوا نفسهم فجأة داخل لعبة الموت,منصات الجزيرة الرقمية

 

قصة_جرس الموت الجزء الاول


تبدأ قصتنا مع بنت تبكي على سطح احدى المدارس الثانوية، و تتوعد بأنها لن تسامح من ظلمها "نعم، صحيح اني سأموت، لكن لن اسامحكم ابدا"، و رمت نفسها من السطح بعد ان دق الجرس او انتحرت و ماتت طبعا. 


مر شهر على هذه الحادثة، و صورت تلك الفتاة المنتحرت موضوعة في رواق المدرسة. 

و في احد الاقسام كانت المعلمة تدرس و بعد ان دق الجرس قالت:" اسمعوني جيد، تم تحديد الطلاب الذين سيدرسون في الفترة الليلة، اي هذه الليلة اي و الاسماء في لوحة الاعلانات، و اي طالب يتغيب، يطرد من المدرسة واضح". 

فقال الطلاب"مفهوم". 

تم تحديد 15 طالبا لدراسة ليلا، و من بينهم 5 "سمر، عبير،عادل،جابر،احمد" من الطلاب المتنمرين، و 2"نسمة، رشا"من اصدقاء الفتاة المنتحرت و "آدم" هو حبيب الفتاة. 


تنهدت سمر و قالت: 

_اذن.. دراسة في الليل 

عادل: اظن اننا لن نسهر هذه الليلة 


نظرت لهم نسمة و قالت لرشا: 

_انظري اليهم، و كأنهم لم يفعلو شيء

رشا: ليس لهم ضمير، الكل يعرف انهم سبب في انتحار ريم. 


نظر آدم الى لوحة اسماء الطلاب فرى اسم حبيبته ريم و قال: 

_انظرا الى هذا، الفتاة ماتت و هم يضعون اسمها 

نسمة: بل انظر الى هؤلاء الاوغاد 


سمعتها عبير و قالت لها: 

_من تنعتين بالاوغاد يا بنت؟ 

نسمة: المهم انك عرفت نفسك 

رشا: لو كنت مكانكم لما ضحكة او بقيت الليلة هنا انتم سبب انتحار ريم

سمر: انظرو الى الصبية الصغيرة، اصبحت تجيد الكلام

احمد: تلك الفتاة انتحرت من تلقاء نفسها لم يجبرها احد 

رشا:لكن.. 

آدم: هيا، لن نضيع الوقت مع هؤلاء 

احمد: ههه، حزين على حبيبتك. 


استدار آدم اليه و لكمه و كسر له انفه، ثم غادر المكان. 

حل الليل، و الطلاب 15 في المكتبة يدرسون امام الحاسوب. تنهد جابر و قال: 

_تعبت حقا

سمر: اذن لن تلتحق بالجامعة ابدا 

احد الطلاب: الن تسمعة بما يحدث في المدرسة؟ 

_ماذا؟ 

هو: يقال ان روح تلك الفتاة التي انتحرت تجوب اروقة المدرسة كل ليلة و ايضا كان الجرس يدق بغرابة في الليل

عبير: هه، هذا مجرد افتراء فقط 

نسمة بستهزاء: ماذا؟، هل خفت يا بنت 

عبير: لا، لما اخاف من حمقاء. 


و غير بعيد عن المدرسة، كانت معلمة اولائك "صبرينة" الطلاب تشرب قهوتها ثم تنهدت و نظرت إلى صورة ريم و قالت: "ما كان عليك الانتحار، كان بالأمكانك ان تخبريني بما كان يحدث معك"، و ظهر خيال لشخص نا خلفها و اقترب منها ببطئ شديد.. 

اقترب خيال شخص خلف المعلمة صبرينة و قال: "معك حق" و كان المدرس "عامر" و نظرت له و قالت: 

_هل الطلاب يدرسون الان؟ 

عامر: نعم عليهم ان يثبثو جدارتهم في الامتحانات. 


كان احد الطلاب قد خرج من اجل استنشاق سجارته، و بينما هو يتمتع بها في سطح المدرسة شاهد طالبة اخرى تقف غير بعيدت عنه، نزع السجارت من فمه و قترب منها و قال: "ظننت انني لوحدي هنا" لم ترد عليه، و الما اقترب منها اكثر سمعها تبكي و قال لها: 

_هل هناك شيء مابك؟ 

_انتم.. لم تقدمو لي يد العون

الطالب: ماذا؟ 


و نظرت اليه و اذا بها تلك الفتاة التي انتحرت و كان رأسها مهشم و ينزف بغزارة و لم يلحق الطالب لصراخ. 


و في المكتبة و بينما الطلاب يدرسون سمعو رنين الجرس و تفاجأو به يرن في مثل هذا الوقت و ايضا عامر و صبرينة و ذهب ليرى المشكلة. 


و العودة الى المكتبة، كانت احد الطالبات تنظر الى كتابها و تسمع الى اغانيها المفضلة بينما الجميع في حريرة من رنين الجرس فقال آدم: 

_من يدق الحرس الان؟ 

نسمة: ربما كان خطأ ما


فقال احد الطلاب: 

_لا اظن

جابر: ماذا اذن يا غبي

_لا تذكرون ان ريم انتحرت مع رنين الجرس

سمر: اذن

_ربما هيا. 


و انفجر الجميع عليه ضاحكا و يسخرون منه، اما تلك الفتاة التي كانت تسمع الاغاني شعرت ان هناك شيء ما نزل على وجهها، كانت قطرات متتالية تأتي من سقف المدرسة، ثم ذخل المعلمان الى الكتبة، و مسحت البنت تلك القطرات و اذا بها دماء. لتنظر الى الاعلى و ينكسر السقف و تنزل جثة الطالب الذي كان على السطح امام البنت لتصرخ بصوت عالي و يفيق الجميع من هول الصرخة. 


تفاجأ الطلاب و المعلمان عامر و صبرينة من جثة الشاب و قال عامر: 

_اتصلو بالاسعاف حالا

_لا اشارة لدي

_و انا ايضا 


تبين ان كل الطلاب قد فقدو الاشارة، و تزاحم الجميع للخروج الى انهم تفاجو بأن كل الابواب مغلقت و تبادلو نظرات الرعب مع بعضهم. 


اتى عامر و قال: 

_هيا الان، عودو الى المكتبة 

صبرينة: لا احد يخرج منها واضح و نحن سنري ما يحدث هنا 


و عاد الجميع الى المكتبة لكنهم لم يعثرو على جثة الشاب فقال احد الطلاب و الذي كانت بنت: 

_اين هي الجثة؟ 

رشا: اظن ان هناك قاتل ما هنا

نسمة: لا اظن ذلك. 


و نظرت الى فرقة المتنمرين كدلالة على انهم السبب في ما يحدث معهم الليلة.. 


تكملة الجزء الثاني من هنا 👍


تعليقات

عدد التعليقات : 0