حدثت في جمهورية السودان لمعلم في منطقة المناجيل الريفية (إحدى مناطق السودان
قصة حقيقية حدثت في جمهورية السودان لمعلم في منطقة المناجيل الريفية …
قصة حقيقية حدثت في جمهورية السودان لمعلم في منطقة المناجيل الريفية …
{هذا قهر وظلم الجمل} "🐫👍🐫 فكيف بقهر وظلم الإنسان ؟؟؟.
{يقول كاتب القصة}: بمجرد أن أصاب الجمل أعصابي.
في ذلك اليوم لم يكن مطيعًا. ووبخته وسبته وضربته حتى سقط على الأرض ، وبعد ذلك أخذت بعض التراب وفركته ووضعته في أنفه ...
يقول الرجل:
ثم بعد ذلك صار البعير شديد الطاعة لعدة أيام وعالجته بكل الحذر ولم يغيب عن بالنا ...
ذات ليلة كنت جالسًا أمام منزلي مع بعض الأصدقاء ، وقال لي أحدهم ، من ذوي الخبرة في رعي الجمال -
صديقي معك الليلة سلوكه غريب ولا يبشر بخير ، أراه وأنا أنظر إليك وأنت داخل المنزل وأنت في الخارج !!
صديقي ، كن حذرًا واعتني بنفسك.
قلت له جزاكم الله خيرًا وإن شاء الله سأعتني به.
ثم رتبت سريري للنوم ونمت أمام المنزل ، ودون أن أشعر بالجمل ، أضع وسادة في مكان نومي وأضع البطانية عليها ، ثم تسللت إلى المنزل؟
صعدت على سطح المنزل لأرى ماذا سيفعل !!!
ثم راقبته يذهب إلى السرير الذي يعتقد أنني أنام فيه ، وكان يمشي بخفة حتى لا يخرج صوت مثل رجل يريد أن ينقض على قبضته وبسرعة البرق قفز على سريري وطعنه وداس عليه بجبهة صدره ومزقوه بأنيابه !!!
قال الرجل: فلما خرجت البعير من فراشها دعوته !!
فلما رآني استدار واستدار في مكانه ، ثم سقط على الأرض بسبب شدة القهر ، وفي الصباح وجدته ميتًا ولم أخرج من مكانه !!
ثم اتصلت ببعض أصدقائي وأخبرتهم بالقصة وبعد ذلك فتحنا صندوقه لنعرف سبب وفاته ؟؟
أقسم الرجل أنه بعد فتح صدره اكتشفوا أن قلبه قد انفجر من شدة الغضب !!!
"إنه حيوان !! فماذا عن البشر المظلومين والمضطهدين !!!
احذروا من الظلم يا اخوتي.
احذر من الظلم.
يكون الظلم ظلاما يوم القيامة ... ويكون للمظلوم نداء لا ينقض ...
حتى لو كان كافرا ... فكن حذرا جدا ...
لا يجب أن يكون الألم جسديًا ، فالألم المضطهد يمكنه أن يصلي من أجلك ، فتكون حياتك كلها ألمًا نفسيًا !!
لا تشكو لاحد ابدا !!!
وماذا عن من نهب حقوق الشهداء والجرحى والمعاقين؟